تقنية المعلومات

كنت أخيرا أحد أعضاء حلقة خاصة بالمستمعين تناول موضوعها الهدايا من الأجهزة التقنية لموسم نهاية العام. وتحدثت في إطار ذلك عن الكاميرات، والهواتف، وأجهزة اللابتوب، والمشغلات الموسيقية، والألعاب الإلكترونية وغيرها من المواضيع. لكن الأشخاص الستة الذين اتصلوا مستفسرين طرحوا جميعهم سؤالا واحدا: «ما الجهاز

المشاركة أكثر من اللزوم أضحت عملية إجرائية عادية في عالمنا المهووس بمواقع التواصل الاجتماعية. ولا يزال هناك فرق كبير بين صور الحفلات المحرجة على «فيس بوك»، وبين التغريد على «تويتر» عند الانجذاب إلى بعض الشخصيات، وبالتالي الإفصاح عن بعض المعلومات المهمة الخاصة عبر الإنترنت. * تطبيقات آمنة * إن معرفة

أطلقت «نوكيا» لقب «الهاتف الذكي الأكثر ابتكارا» على أحدث أجهزتها في الأسواق العالمية والعربية، هاتف «لوميا 920» Lumia 920 الذكي، وذلك بسبب الكم الكبير للتقنيات الحديثة الموجودة به. ويمكن تلخيص هذه التقنيات بالتصوير في ظروف الإضاءة المنخفضة، والتثبيت البصري للصورة، والشاشة عالية الحساسية للمس والمقاومة

نحن بحاجة إلى عدة خاصة إذا رغبنا في التقاط صور تحت الماء. والماء يبدو بطبيعته مغريا، وخاصة بالنسبة إلى الصور. لذا فعن طريق كاميرا «بينتاكس» الرقمية الرياضية يمكن التقاط مشاهد من هذا النوع. وهي بتصميمها للمغامرات الخارجية، يمكن لكاميرا «أوبتيو دبليو جي - 2» Optio WG - 2 المتينة إلتقاط صور على أعماق 40

يبدو أن جهاز الكومبيوتر «الكل في واحد» قد أخذ في حل الكثير من المشكلات داخل المنزل. أولا من السهل التأكد من بقائه في غرفة جلوس العائلة، بحيث يمكن للآباء مراقبة المواقع التي يقوم أطفالهم بزيارتها، لأن أجهزة اللابتوب لها أسلوبها بالاختفاء في غرف الأطفال. ثانيا يخدم كمركز للمعلومات والتسليات لكل الأغراض،

بات اسم «سكايب» من الشعبية بحيث شرع الكثيرون باستخدام هذه الخدمة لإجراء المكالمات الصوتية المجانية، وإقامة جلسات حوار بالفيديو بين الأقرباء والأصدقاء البعيدين عن بعضهم البعض. لكن هذا الجانب واحد فقط من الخدمة، إذ إن «سكايب» هو أداة تجارية قوية. فمؤتمرات الفيديو، من شأنها أن تحل محل رحلات العمل، وتوفير

سيتمكن سائقو السيارات الجديدة من طراز «شيفروليه»، الحديث إلى برنامج «سيري»، الذي يدخل ضمن تصميم هاتف «آي فون» الذكي الجديد، أثناء القيادة دون أن يحولوا أعينهم عن الطريق. وستكون لدى المساعد الإلكتروني القدرة على النهوض بكثير من الوظائف نفسها التي كان يقوم بها في المعتاد، وفقا لتصاميم شركة «جنرال موتورز».

الأجهزة اللوحية شرعت تغير من دون أدنى شك من طبيعة العمليات الكومبيوترية. ولقد أدركت ذلك عندما رأيت طفلي البالغ من العمر سنتين، وهو يلتقط جهاز «آي باد»، ويتحكم بوظائفه تماما، بما في ذلك اكتشاف التطبيقات الخاصة بالأطفال، كل ذلك في غضون نصف ساعة. وكان جهاز «آي باد» قد قاد هذه المسيرة إلى العالم الجديد